
اليقظة الاستشرافية
- الرئيسية
- اليقظة الاستشرافية
تهدف اليقظة الاستراتيجية إلى كشف الإشارات الخفية والتغيرات المحتملة والتحولات العميقة. وتمثل بذلك امتيازا تنافسيا بالنسبة للمؤسسات التي تقوم بها.
الاستراتيجية إلى كشف الإشارات الخفية والتغيرات المحتملة والتحولات العميقة. وتمثل بذلك امتيازا تنافسيا بالنسبة للمؤسسات التي تقوم بها.
وتشكل اليقظة الاستراتيجية إحدى المهام الأساسية للمعهد، وتتمثل في جمع وتحليل المعلومات والمعطيات العمومية في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية، على الصعيد الوطني والدولي والعالمي، وذلك لتوفير معلومات هامة وموثوق بها، تكون أساسية في اتخاذ القرار الاستراتيجي.
وهكذا تم تعديل مجالات اليقظة الاستراتيجية لتغطي العلاقات الخارجية للمملكة والقضايا الشاملة، استنادا إلى التوجهات الواردة في الرسالة الملكية بتاريخ 30 غشت 2013، التي دعت المعهد إلى تكريس جهوده للعلاقات الخارجية للمغرب وللمجال الدبلوماسي. يتوفر المعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية اليوم على نظام يقظة متقدم، يرتكز على حوالي عشر محاور استراتيجية، ويضم كل محور 3 مجالات لليقظة الإستراتيجية.
مجالات اليقظة الإستراتيجية ذات الأبعاد الثلاثة
بالإضافة إلى ذلك، أنشأ المعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية سنة 2016 هيئة دولية للخبراء في مجال الاستشراف (PIP)، أعطت بعدًا دوليا لنظام اليقظة، وسمحت للمعهد بالاندماج في المجموعة الدولية لخبراء المستقبل.