نظم المعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية يومه 29 يناير 2015، ندوة خصصت لمناقشة النتائج الأولية لتقرير الدراسة حول "المغرب في مواجهة تصاعد التهديدات عبر الوطنية: الإرهاب والجريمة المنظمة"، و التي حضرها كبار مسؤولي الأجهزة الأمنية فضلا عن خبراء أكاديميين و دبلوماسيين.

و قد تم التطرق خلال هذه الندوة، إلى الرهانات و التحديات التي يثيرها تزايد المخاطر الإرهابية و الإجرامية الناجمة عن منطقتي الساحل و بعض دول جنوب المتوسط  و انعكاساتها المباشرة وغير المباشرة على المغرب. كما نوقشت جوانب أخرى، بما في ذلك نقاط قوة و ضعف السياسات العمومية المتبعة حاليا من طرف المغرب للحد من هذه التهديدات بالإضافة إلى الرافعات اللازمة للزيادة من فعاليتها، استنادا إلى بعض التجارب الأجنبية الناجحة.

و قد أبرزت النقاشات أيضا، حاجة المغرب إلى تعزيز حكامته الأمنية، من خلال تفعيل المجلس الأعلى للأمن بموجب المادة 54 من الدستور، وتطوير البحث العلمي في هذا المجال ودعم القدرات الاستباقية للبلاد لتعزيز مرونتها في مواجهة التهديدات عبر الوطنية.

 

8.45
ACCUEIL DES PARTICIPANTS

9.00
Mot d’introduction de M. Mohammed Tawfik MOULINE,
Directeur Général de l’Institut Royal des Etudes Stratégiques

9.15
Modérateur : M. Saïd MOUFTI
Directeur de Recherche à l’IRES,
Coordinateur du programme d’études « Relations extérieures du Maroc »
M. Hassan SAOUDI,
Expert des questions sécuritaires,
co-coordinateur du groupe de travail de l’IRES sur le terrorisme et le crime organisé.
M. Abdelhak BASSOU,
Expert des questions sécuritaires,
co-coordinateur du groupe de travail de l’IRES sur le terrorisme et le crime organisé
M. Mohamed ZEROUALI,
Professeur de l’Enseignement Supérieur,
Université de Mohammed 1er- Oujda

10.00
DEBAT GENERAL

11.30
MOT DE CLOTURE

[huge_it_videogallery_id="83"]

كلمة السيد محمد توفيق ملين