في إطار مهمته الدائمة المتعلقة باليقظة الاستراتيجية و الجانب الأمني لبرنامج عمله، نظم المعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية يومه 17 نونبر 2015، ندوة مغلقة حضرها خبراء مغاربة و فرنسيين، لتحديد أدوات الفهم المتعلقة بالأعمال الإرهابية التي شاهدتها باريس وتسليط الضوء على الآثار الناجمة عنها، لا سيما فيما يتعلق بالإجراء الجديد الذي يتبعه التحالف الدولي ضد حركة داعش و كذا بفحص قضية اللاجئين ومستقبل سوريا.

و قد ركز النقاش أيضا على تحديد بعض الرافعات التي من شأنها أن تدعم عمل المجتمع الدولي في ما يخص مكافحة التهديد الإرهابي المتزايد الذي تجسده حركة داعش، بما في ذلك إرساء إطار مرجعي لمواجهة الخطاب المتطرف لهذه الحركة

 

لا يتوفر البرنامج

لا يتوفر الفيديو

لا توجد ملفات متاحة